حياتنا قبل التكنولوجيا Can Be Fun For Anyone
وما ترتب عليه من النصب على مئات الناس تحت وهم الربح السريع وإقناعهم بسهولة تحقيق أرباح وهمية.
أثارت التكنولوجيا الحديثة قضايا تتعلّق بالخصوصية والأمان، حيث أصبح من السّهل اختراق البيانات الشخصية وسرقتها أو حتى اختراق خصوصيّة البيوت التي كان من المعتاد أنّ عنوانها العريض “البيوت أسرار”.
فإن كنت تجلس أمام حاسوبك أو حاملاً لهاتفك فسيحدث الآتي:
تطوير قدرات الأفراد عبر إتاحة وسائل التّعلم كافة؛ كتعلّم اللغات، وتعلّم برامج التّصميم مثلاً.[٤]
ولأن للإنسان عقل فإنه يبحث عن التطور المستمر وكانت التكنولوجيا هي صديقته في هذا التطور.
ستظهر لك رسالة من شريكك يعاتبك على عدم الاتصال به طوال اليوم، فتعتذر بالانشغال بالعمل والضغط الذي تعاني منه طيلة اليوم!
ومن سلبيات التكنولوجيا أيضا زيادة الاستهلاك الكهربائي بشكل غير طبيعي.
مما أدى ذلك إلى ابتعادهم عن التواصل المباشر والحقيقي فيما بينهم.
كل جهاز نستخدمه، كل تطبيق نتفاعل معه، وحتى الطريقة التي نتواصل بها أصبحت جزءًا من ثورة رقمية لم تتوقف عن النمو. لكن كيف تأثرنا بهذا التحول الكبير؟ وكيف غيرت التكنولوجيا طريقة عيشنا؟
عملت على تسهيل حياة الإنسان في شتى المجالات بالإضافة إلى دورها الهام في تقليص المسافات البعيدة فأصبح الإنسان ينتقل من مكان إلى آخر مهما كانت مسافاته في أقصر وقت ممكن لا يتعدى الساعات وذلك من خلال استخدام وسائل نقل حديثة وسريعة سلبيات مثل الطائرة.
الاعتماد بشكل مفرط على التكنولوجيا بحيث قد تستحيل الحياة جحيم بدون نور الإمارات الإنترنت.
أصبحت الآلات التكنولوجيا الحديثة من الوسائل الضرورية والمهمة في حياة الكثير من الأشخاص التي لا يمكن للفرد الاستغناء عنها.
لو أغلقنا أعيننا لثوانٍ معدودة وتخيلنا الحياة بدون تكنولوجيا، بدون أي مظهر ولو بسيط من مظاهر التكنولوجيا مثل أدوات الزراعة والتروس الصناعية.
نعم اننا من نصنع السلبيات من خلال خضوعنا لمآسي تلك التكنولوجيا ووقعونا ضحايا لها. في بعض الأحيان ننجرف بإتجاه كل ما هو سيء في هذه التكنولوجيا وننسى أنها نعمة من نعم الله علينا أن نحسن استغلالها وان نبتعد عن كل ما يسيء لنا ولمجتمعنا.